أبرز 10 تصريحات لـ«سامح شكري» خلال لقائه مع لافروف
عقد وزير الخارجية سامح شكري، اليوم الثلاثاء، مؤتمر صحفي، في حضور نظيره الروسي سيرجي لافروف، وذلك في العاصمة الروسية موسكو، بعد جلسة مباحثات تضمنت بحث العلاقات الثنائية وقضايا عالمية.
أبرز تصريحات سامح شكري
ويقدم موقع «هارموني توب إيجيبت» أبرز 10 تصريحات لوزير الخارجية سامح شكري:
1- نعمل على الانتهاء من المشروعات الثنائية بما يؤتي ثماره ويعزز من العلاقة.
2- أكدت على اهتمام مصر والمجتمع الدولي بالتوصل إلى ظروف تسمح بانتهاء المواجهة العسكرية في أوكرانيا.
3- أكدنا على ضرورة إيجاد الإطار السياسي لحل الأزمة على أساس حل الدولتين، وضرورة تكثيف الجهود الدولية واضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته تجاه التسوية الفلسطينية.
4- تحدثنا عن الجهود على المسار الليبي، واتخاذ الخطوات التي من شأنها أن تعيد الأزمة الليبية إلى الأطر الشرعية المتمثلة في المؤسسات الليبية ومقررات الصخيرات.
5- مصر سوف تستمر في المضي قدما في جهودها في إطار التنسيق لعدم عودة المجابهات العسكرية. لمصر مصلحة رئيسية لما بين الشعبين المصري والليبي من علاقات جوار وثيقة، وكذلك المصالح المتبادلة، والأمن القومي، وقضية مكافحة الإرهاب.
6- أكدنا على أهمية الحفاظ على وحدة الأراضي السورية والسيادة السورية، وعدم التواجد لقوات أجنبية، وأعمال عسكرية لا تتوافق مع قرارات الشرعية الدولية، وسوف نتواصل مع المبعوث الأممي لتنفيذ القرار رقم 2254 لمجلس الأمن، من أجل الحفاظ على وحدة الأراضي السورية وسيادتها على كامل أراضيها.
7- ناقشنا مع الجانب الأمريكي الرؤية الأمريكية إزاء التطورات الأخيرة، وأتيحت لي الفرصة تناول هذه القضايا بالمثل مع معالي الوزير لافروف، وطرح الرؤية الروسية لهذه الأزمة. مصر في كل اتصالاتها الخاصة بالأزمة الأوكرانية تقترح مفاوضات تؤتي بنتائج لإنهاء الصراع العسكري بما يلبي المصالح لكافة الأطراف، سنتابع التطورات في إطار العلاقات الثنائية والعلاقات مع الشركاء الدوليين، وسوف نستمر في السعي لإيجاد حلول دبلوماسية لهذه الأزمة.
8- روسيا دولة دائمة العضوية في مجلس الأمن، وعضو في الرباعية الدولية، ودائما كانت داعمة للقضية الفلسطينية، لا غنى عن التواصل بيننا، وإيجاد الأطروحات التي تعزز تواجد الرباعية الدولية، نستمر في التنسيق بيننا للدفع قدما بجهود التسوية ونهاية الأزمة.
9- نتطلع لأن يكون لهذا الجهد المشترك يخرجنا من دائرة الصراع والتصعيد، التي لا تخدم مصالح الاستقرار، والتي تؤدي على العكس لتعزيز التوجهات المتطرفة، وهو ما لا يصب في مصلحة دول المنطقة، وجهودها للارتقاء بالشعوب.
10- استخدام الروبل وغيرها من الآليات ستكون محل بحث وتفعيل من جانب البلدين.