آراء حرةالجيش والشرطةمانشيتات

” اسرائيل ” الكبري بدأ تأسيسها بالفعل ؛ ولكن أغلب العرب غافلون !

وذلك بقيادة الإرهابي <نيتانياهو> ؛ زعيم المافيا الخزرية - وأحد أخطر وأكبر صناع القرار الاستعماري علي وجه الأرض (ليس مجنونا ولا معتوها ولا ضعيفا ولا مهزوما كما يروج الجاهلون والمزيفون).

عمرو عبدالرحمن – يكتب من : مصر القاهرة

.. وبينما < يزرائيل الكبري > المزعومة تاريخيا والمزورة توراتيا ، بدأ تاسيسها بالفعل بالتوسع واحتلال غزة عبر حدود كامل فلسطين المحتلة، بما فيها محور صلاح الدين ، دهسا للمعاهدة مع مصر.

.                                         

ثم توسع الهيمنة العسكرية اليزرائيلية علي نصف بلاد الشام ، والاستعداد للهيمنة علي الضفة الغربية لنهر الفرات بالعراق الذي يتقاسم احتلاله بني الفرس وبني صهيون..

.

وذلك بقيادة الإرهابي وذلك بقيادة الإرهابي <ني.تان.ياهو> ؛ زعيم المافيا الخزرية – وأحد أخطر وأكبر صناع القرار الاستعماري علي وجه الأرض (ليس مجنونا ولا معتوها ولا ضعيفا ولا مهزوما كما يروج الجاهلون والمزيفون).

.

فهو العقل المفكر والمدبر لعملية 11 / 9 لتفجير البرجين من الداخل وسط مسرحية الطائرات الوهمية بتكنولوجيا الهولوجرام.. في العملية التي لم يمت فيها يهـ،ـودي واحد ، رغم أنهم سادة المال في وول ستريت !

.

وهو العقل المحرض علي احتلال العراق وإبادته شعبا وجيشا ومحو وجوده من الخريطة للأبد !

.

.. بالمقابل ؛ نجد أبواقا إعلامية تصرخ : واحنا مالنا ومال فلـ،ـسطين !

  • المهم حدودنا وبس ، لا يهمنا ما يجري وراءها !

.

ومنهم من يرضي بالتطبيع الإبراهيمي الجاهلي مع العـ،ـدو بعد كل ما ارتكبه من جرائم ضد العرب في مصر وغير مصر، علي مدي قرن من الزمان…

.

ونجد عواصم العرب ؛ ترتعد خوفا! من إصدار بيان رسمي، ترحيبا بحكم المحكمة الجنائية الدولية بإصدار قرار القبض علي <ني.تان.ياهو> وجالانت مجرمي الحرب.

.

إن ” يزرائيل ” الكبري بدأ تأسيسها بالفعل ؛ ولكن أكثر العرب غافلون، رغم أن العائلة التي أعلنت تأسيس يزرائيل الصغري بالأمر المباشر لبريطانيا، لازالت حية ترزق وتملك بنوك الأرض واقتصادها، وتمول وتسلح يزرائيل لإقامة دولتها الاستعمارية الجديدة علي مزيد الأرض العربية ؛

  • عن آل روثشيلد – أتحدث – وشركاها المغروسين في لحم ودم واقتصاد بلادنا العربية حتي اليوم!

.

حفظ الله مصر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى