= السطور التالية تكشف كيف قضت الحكومة العالمية التي تحكم الحكومة الأمريكية علي مشروعات الطاقة الحرة المجانية وأهم تطبيقاتها ” صناعة المركبات الفضائية المدنية ” التي توصل إليها نيكولا تسلا، نقلا عن مصادرها الأصلية المنهوبة من مصر.. ورغم اغتيال تسلا، استمرت أفكاره حية في عقول ومعامل تلاميذه !
= سنة 1901 حققت أبحاث “نيكولاى تسلا” معجزة علمية بتحويل الطاقة الى مادة والعكس، وتم تسجيل براءة اختراع “أول طبق طائر في العالم First Flying Saucer” كـ”جهاز لاستغلال الطاقة الإشعاعية”.
.. يعمل الصحن الطائر بالطاقة الكهرومغناطيسية المستهلكة من الغلاف الجوي للأرض Earth’s Atmosphere والأشعة الكونية وموجات قلب الأرض، وبعدها بأعوام قلائل تم إجراء تجربة الطبق الطائر في سماء نيوبورك بسرعات فائقة، تقوم فكرته علي أن جزيئات النيوترون هي المسؤولة عن جميع ردود الفعل الإشعاعية للمادة وأنه بتسخيرها يمكن ويتم تخزينها في ملفات كهرومغناطيسية (ملف تسلا) واستغلالها كوقود من الطاقة الحرة غير المحدودة لمركبة مضادة للجاذبية الأرضية، قادرة علي اختراق سرعة الصوت والاقتراب من سرعة الضوء وربما تخطيها !
= سنة 1925 – كان (أوتيس ت. كار Otis T. Carr 1904 –1982) طالبا في كلية الفنون الجميلة بنيويورك يعمل بوظيفة مؤقتة في فندق كان يقيم به “تسلا”، فتعرف به وجذبته أبحاثه عن محركات الطاقة الحرة، وبدأ علي مدي ثلاثة سنوات التعلم علي يديه، ثم تحول إلي صاحب مشروعات قائمة علي أبحاث تسلا، ثم راعيا رسميا لها لاحقا.
= سنة 1937 بدأ “كار” تطبيق أبحاث تسلا لإنشاء لإنتاج محركات دفع مضادة للجاذبية.
= سنة 1955 – أسس “كار” شركة (أو تي إس إنتربرايزيس OTS INTERPRISES) لتطوير وتصنيع محركات الطاقة الحرة، مدعمة بمكثفات تسمى (يوترونز Utrons) .. وتم بناء ستة نماذج تجريبية لمركبة يبلغ طولها 45 قدمًا، تدور بسرعة 580 لفة في الدقيقة، وبالتالي إنتاج أول مركبة فضائية مدنية جاهزة لتسويقها تجاريا.
= في العام نفسه تم تعيين “رالف رينج Ralph Ring” – الغواص الأميركي بالبحرية الأمريكية، للعمل ضمن فريق اختبارات المركبات الفضائية المدنية طراز OTC-X1.
- غارة الـ FBI علي مركبات أوتيس كار الفضائية
= نجح “كار” وفريقه في بناء عدد من الصحون الطائرة، وبعد أسبوعين من رحلة اختبار تجريبية لإحدي المركبات الفضائية تمهيدا لإطلاق المشروع تجاريا، تعرض المشروع لغارة مسلحة من 7 – 8 شاحنات محملة بعملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) الخاضع لسيطرة الحكومة العالمية وقاموا بإرهاب “كار” وأغلقوا المصانع ومعامل الأبحاث بالقوة وصادروا المعدات والوثائق، وكانت حجتهم ((أن مشروع كار سيدمر نظام النقد الأميركي)) !
.. بالطبع يقصدون اقتصاد النظام العالمي الجديد القائم علي تدجين الشعوب وتحويلها لقطعان من المستهلكين فقط لما تسمح لهم الحكومة العالمية بشرائه والتجارة في أسواق خاضعة لهيمنة أحفاد الترك الآريين الخزر الوثنيين – المتهودين (آل مورجان – آل روتشيلد – آل روكفلر).. وشركاتهم عابرة للقارات مثل (G.M).
= سنة 1959 – نوفمبر، نجح كار في تسجيل براءة اختراع تصميمه لسفينة مدنية فضائية وأطلق عليها (OTC-X1) – رقم براءة الاختراع الأمريكية:- (2،912،244).
.. تضمنت براءة الاختراع نظام الطاقة A-Xl القادر علي إنتاج 15000 وات كهرباء من مدخلات تبلغ 500 وات فقط.
= في يناير 1961 نشر مقال بمجلة (الحقيقة TRUE) بعنوان “Otis T. Carr و OTC-X1” بقلم (ريتشارد جيرمان Richard Gehrman) نقلا عن كتاب عن براءات الاختراع الغريبة والخاصة بالطاقة البديلة، عنوانه (Exotic Patents) لمؤلفه (بياجيو كونتي .(Biagio Conti
= في كتابها “عودة الحمامة – In Return of the Dove ” للمؤلفة الأميركية (مارجريت ستورم Margaret Storm) كشفت تفاصيل مشروع “كار” لإنتاج طائرات مضادة للجاذبية بتوليد الطاقة الحرة، الذي حصل عنه علي براءة اختراع أميركية رسمية برقم (2,912,244) تحت اسم وسيلة ترفيه للالتفاف علي التعنت الرسمي في الاعتراف باختراعه كمشروع علمي صناعي تجاري.
.. وهي الحيلة ذاتها التي لجأ لها مضطرا للحصول علي براءة اختراعه من مكتب براءات الاختراع الأوروبي European Patent Office skeptical.
= عاد المشروع للحياة مجدداً علي يد (رالف رينج Ralph Ring) أحد الأعضاء الناجين من فريق الفنيين والعلماء الذين عملوا في مشروع المخترع “أوتيس كار”، وقاد مركبته الفضائية التجريبية بنجاح.
= في مقابلة سابقة سنة 1957، وصف “كار” نظام الإمداد المركزي المكون من وحدة اليوترون التي تحتوي خلايا تخزين الطاقة أثناء تشغيل المركبة وتعمل علي توليد الكهرباء، في نفس الوقت الذي يتم فيه استهلاكها داخل المركبة، لتوليد حقل جاذبية جديد داخل الماكينة عبر سلسلة من المغناطيسات الدوارة للتغلب على مجال الجاذبية للأرض، بصنع بيئة صفرية داخل المركبة بما يعني وقف قوانين القصور الذاتي العادية، ليسمح للمركبة بتحمل التسارع وصولا إلي سرعة الصوت وما بعدها.
= في مقابلة مع مجلة «Fate Magazine» عرض “أوتيس كار” نموذج لمركبته التي تعمل بنظرية “الطاقة الحرة المجانية”.
- شهادة “رينج” عن “كار” شهيد الطاقة المجانية
= في موقعه الإلكتروني الخاص سجل “رالف رينج” شهادته بشأن مشروع “أوتيس كار” الذي راح دفع مستقبله وكاد يدفع حياته ثمنا لمركبته الفضائية OTC-XI .
.. وأثبت بالأدلة المستندية والمصورة أنه عمل ضمن فريق “كار” كملاح اختبار ناجح للمركبة التي بلغ طولها ستة أقدام سنة 1959.. حيث حلق بها لمسافة 10 أميال.
.. ووصف كيف استطاع كار الحفاظ على اتصالاته مع فريق من ثلاثة رجال يقودون OTC-X1 الذين طُلب منهم إكمال سلسلة من المهام قبل العودة إلى موقع الإطلاق.
.. وأعلن أن فريق “أوتيس كار” نجح في تطوير أول قمر صناعي مدني في العالم بين عامي 1959/1960.
= أعلن أن مشروع “كار” واجه رد فعل عنيف من وكالات الأمن الحكومية (CIA – FBI) وتم قمعه بوحشية، حيث تعرض لمرض غامض مفاجئ قبل ساعات من الاختبار التجريبي لنموذج المركبة سنة 1959، كما تعرض “رينج” نفسه لمرض غامض آخر كاد يودي بحياته سنة 2006 !
.. وكشف أن “كار” تم تشويه سمعته بتلفيق تهم باطلة بالتلاعب في السندات المالية بالبورصة الأميركية، وسجن كار بتهم زائفة سنة 1961.
= أرجع “رينج” السبب لوجود “الحكومة السرية العالمية” التي تدفن أي مشروعات أو اختراعات تكنولوجية تتوفر الطاقة المجانية في قطاع الطاقة العالمية التي تهيمن عليها شركات الماسون.
* خدعة اليوفو UFO المخابراتية الأميركية بين المؤامرة و النظرية !
= سنة 1947 كونت أجهزة المخابرات الأميركية الصهيو بروتستانتية (FBI – CIA) لجنة سرية بالاسم الكودي (ماجيستيك 12 –Majestic 12 ) أو (MJ – 12) واختارت أعضاءها من علماء وقادة عسكريين ومسؤولين حكوميين، بموجب أمر تنفيذي من الرئيس الأمريكي “هاري ترومان” بناء على توصية من الدكتور فانيفار بوش و وزير الدفاع وقتئذ “جيمس فورستال”.
وضمت اللجنة لاحقا “إدغار هوفر” – أخطر رؤساء جهاز الـFBI المعروف بعملياته القذرة لتغيير الأنظمة السياسية في شتي بلدان العالم.
= اللجنة مهمتها اختلاق وقائع ملفقة وتكوين رأي عام عالمي مؤمن بتخاريف (زيارات أطباق طائرة تقودها كائنات من الفضاء الخارجي إلي الأرض) !!
.. بالتواطؤ مع الإعلام الصهيوني العالمي ووكالة ” ناسا ” الماسونية وبالطبع سلسلة من مئات الأفلام السينمائية والمسلسلات أنتجتها ” هوليوود ” – الذراع الثقافي للماسونية العالمية – لترويج الأوهام الباطلة وغسيل عقول مليارات البشر لمدة نصف قرن عن “أطباق طائرة قادمة من الفضاء” !!!
.. وبدأ غسيل عيون وعقول البشر وتزييف المناهج الدراسية والأكاديمية، وخداع الوعي الجمعي للأجيال المتتالية بمئات الأفلام الهوليوودية مثل ( حرب الكواكب – حرب النجوم – لقاءات قريبة من النوع الثالث – ستار تريك Star Trek – إي تي ET – الملفات إكس X FILE – يوم الاستقلال – جالاكتيكا – هجوم المريخ – الكوكب 51).
= تعمدت اللجنة المخابراتية تسريب الوثائق المزيفة بإتقان والمنسوبة لجهات الرسمية في متناول العامة .. ليتم نفيها “رسميا” .. وتعيش قطعان البشر المغيبة في أوهام الحيرة والشكوك و” نظريات ” المؤامرة بينما المؤامرة حاضرة تحاصرهم حتي الرقاب.
= بعض الوثائق المسربة بها إشارة إلي أسماء مشبوهة ذات خلفية صهيونية مثل ألبرت أينشتاين ورونالد ريجان !
= في إطار التنسيق بين تجمع أجهزة مخابرات العيون الخمس ومنهم كندا، تم تسريب ما يعرف بالوثائق الكندية عامي 1950 و 1951 في عام 1978، لتزعم وجود مجموعة لدراسة ظاهرة الـ UFO (الكائنات الفضائية المجهولة) ضمن مجلس البحوث والتنمية ((RDB التابع للبنتاجون الذي يرأسه الدكتور فانيفار بوش.
= بدأت شائعات MJ12 عندما تم عمدا تسريب وثائق ملفقة تتعلق بأطباق طائرة وزوار قادمون من كواكب أخري، وبينما صرح مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) – علانية – بالتحقيق في الوثائق فقد انتهي إلي الإعلام باعتبارها “زائفة” لكن بعد أن تم الترويج لنظرية مؤامرة بزعم أن مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) يخفي الحقائق عن الشعب وبأن الوثائق (المسربة) كانت حقيقيًة .. وهو بالضبط المناخ العام من الشكوك والتكهنات وأنصاف الحقائق التي يتم تداولها ثم تكذيبها تحت بند “نظرية المؤامرة” كستار من البروباجاندا التي تخفي المؤامرة الحقيقية .. وليست النظرية !
– المؤامرة الحقيقية هي أن هناك بالفعل تكنولوجيا لصناعة مركبات فضائية أرضية، بناء علي نظرية الطاقة الحرة، توصل لها تسلا ورفاقه (كار – رينج) ومصدرها الأصلي حضارة مصر القديمة، قبل أن يتم قمع الأبحاث والمشروعات والتخلص من العلماء والمكتشفين.
= سنة 1954 وعلي غرار سابقه “ترومان” أصدر الرئيس “دوايت آيزنهاور Dwight D. Eisenhower ” قرارا بتشكيل المجموعة السرية NSC 5412/2 لتقوم بمهام مماثلة للجنة ترومان.
.. يلاحظ أن عدد أعضاء لجنة MJ-12 ومجموعة NSC 5412/2، هو نفس الرقم :– 12 عضوا .. وهو رقم له علاقة وثيقة بالتاريخ اليهودي (عدد أسباط اليهود الاثني عشر، ونفس عدد الأئمة الشيعة الفرس الآريين) !!
ملحوظة أخري: لجنة ماجيستك تكونت مع دخول الأرض برج الدلو من الهيئة الفلكية، وهو البرج الثاني عشر نفس عدد أعضاء لجنة ترومان ومجموعة أيزنهاور !!
.. ” عصر الدلو ” مرتبط بقوة مع ديانة الأيزوتيرك (الباطنية الجديدة) التي يروج لها العرق الهند أوروبي – الترك آري الخزري الوثني الجذور ، كتطور طبيعي للباطنية التي اخترق بها الأديان السماوية من 2000 سنة !
= سنة 1954 تم تسريب وثيقة أخرى تشير إلى MJ-12 وعثر عليها في الأرشيف الوطني الصحي الأمريكي (بالصدفة طبعا)!!
= مستندات اليوفو المسربة عمداَ متاحة على نطاق واسع على شبكة الإنترنت، بالمقابل يؤدي موقع مكتب التحقيقات الفيدرالي على الإنترنت ، دوره بتفاني ليعلن دوما رفضها على أنها وهمية .. وهي فعلا وهمية بينما الحقيقة يعلمها جيدا من أخفاها وأولهم الـFBI نفسه !
= سنة 1947 – بالتزامن مع تشكيل اللجنة “السرية” ماجيستيك 12، تم تلفيق حادثة روزويل (Roswell UFO incident) الشهيرة – وسط حملة دعائية عالمية للترويج للخدعة الكبري، وتداولت صحف الإعلام الصهيوني أنباء غير رسمية و(نفي رسمي حسب الخطة) عن واقعة سقوط طبق طائر في مدينة نيومكسيكو الأميركية !
= أواخر سبعينات القرن الماضي، عاود العملاء الفيدراليين التلاعب بأحلام شعوب العالم بتسريب صور مزعومة لثمانية صفحات من وثائق “سرية خالص” مجهول من مهاويس ظاهرة UFO وضمت أسماء أعضاء لجنة ماجيستيك، وهو أمر لا سر فيه، ولكن الخدعة الجديدة هي أن الوثيقة تزعم وجود وقائع لتحطم أطباق طائرة علي الأرض وأن مخلوقات فضائية تم العثور عليها وأن الجيش تَستر على الأمر !!
- من هو الدكتور ” فانيفار بوش Vannevar Bush ” حرامي أبحاث تسلا المصرية ؟!
= أحد أفراد أسرة بوش الخزرية الترك آرية، إحدي العائلات الصهيو بروتستانتية المهيمنة علي دواليب السياسة الدولية وماكينات رأس المال العالمي، ومنها خرج لاحقا السفاح الصليبي جورج بوش الذي مع شركاه توني بلير الخزري الآري البريطاني وأعوان الخميني الآري الإيراني ارتكبوا جرائم الحرب الأشد وحشية في التاريخ ضد شعب وجيش العراق العربي وأبادوه من خريطة العالم.
= كان أحد أعضاء لجنة ماجيستك 12 السرية، وأيضا رئيس مكتب البحوث العلمية والتنمية العالمية الثانية ولجنة أبحاث الدفاع الوطني أثناء الحرب؛ وبعدها أنشأ وترأس مجلس البحوث والتنمية المشترك (JRDB) وكذلك مجلس البحث والتطوير (RDB) ؛ كما كان رئيسا لوكالة (ناكا (NACAالتي تحولت لاحقا لوكالة (ناسا NASA) الماسونية.
= كان أول مستشار علمي رئاسي.. كما ترأس معهد كارنيجي (CIW) المعروف كأحد مراكز التفكير وصنع القرار للنظام العالمي الجديد !
= ترأس مكتب الولايات المتحدة للبحث العلمي والتطوير (OSRD) وتم من خلاله إجراء جميع الأبحاث العسكرية وتطوير التسليح أثناء الحرب العالمية، قام بتنسيق أنشطة آلاف من العلماء في تحويل العلوم إلي وسائل لتطوير الأسلحة المدمرة.
= شارك في عمليات نهب الأبحاث التي سرقها عملاء مورجان وأعوانه الماسون من العالم نيكولا تسلا، ذات الأصول العلمية – المصرية القديمة، ونقلوها لشركائهم بالمخابرات الأميركية و البريطانية و النازية (كلهم ترك خزر أريين – صهيو بروتستانت) !!
وعلي أساس المسروقات قام بتطوير عديد من التقنيات العسكرية الإشعاعية مثل الرادار المحمول جواً B-18 في 27 مارس 1941.. ثم الرادار SCR-584 ، كما طور أبحاث تسلا لتكنولوجيا ” الإنترنت ” ونسبها لنفسه في مقاله الشهير ” كما قد نفكرAs We May Think” !!
كان الرأس المدبر لمشروعات مثل (مانهاتن Manhattan Project) الخاص بسرقة برنامج التسلح النووي الألماني. من خلال عملية ألصوص، وتفكيك وتهريب المفاعل النووي الألماني في ” هايجرلوخ ” كما تم تهريب العلماء الألمان للعمل في معامل الغرب النووية وكذلك حصل السوفييت (البلاشفة الصهاينة) علي نصيبهم من المسروقات النووية (علماء – أبحاث – معدات، إلخ).
وهناك مشروعات مماثلة (مشبك الورق PAPER CLIP) لخطف وتهريب علماء الذرة الألمان لأمريكا بالتواطؤ مع الصهيوني الآري يعقوب أدولف هتلر روتشيلد – لتخريب الجيش الجرماني من الداخل ومعه عشرات الجيوش العالمية، ضمن مؤامرة اقتصاد الحرب الذي يقتات عليه ديدان النظام العالمي الديناصورية !
= كان الرأس الماسوني المدبر لاختبار السلاح النووي الأمريكي وإبادة ملايين البشر بعملية إرهابية هي الأشد همجية، أثناء الحرب العالمية الثانية، حيث قدم اقتراحا بتنفيذ برنامج صنع قنبلة ذرية للجنة أبحاث الدفاع الوطني (NDRC) لعرضها علي الرئيس فرانكلين روزفلت مباشرة من خلال عم الرئيس، فريدريك ديلانو، وحصل علي تأشيرة الرئيس في 12 يونيو 1940 ونال دعما ماليا غير محدود من صندوق طوارئ الرئاسي !!
.. ترأس ما يعرف بلجنة اليورانيوم المختصة بالملف الذري، وغير اسمها إلي (القسم S-1. 66).
= يوم 16 يوليو 1945 حضر بوش مع الرئيس ترومان الاختبار النهائي للقنبلة الذرية بمنطقة آلامو جوردو العسكرية باسم (اختبار ترينيتي)، وهو أول تفجير لقنبلة ذرية في العصر الحديث، وقد رفع قبعته إلى العالم النووي الصهيوني أوبنهايمر تحية له !!
- اعترافات وكالة ناسا !
= في ظل تواتر التقارير والأبحاث العلمية الموثقة التي كشفت جرائم الصهيونية العالمية ضد علماء ومشروعات الطاقة الحرة وأهم منتجاتها “المركبات الفضائية” لم يعد أمام وكالة ناسا الصهيونية سوي “الهروب للأمام” وإعلان زعمها الزائف بإطلاق (أول طبق طائرة صناعة بشرية) !
= يوم 29/06/2014 كملت فصول المأساة بإعلان وكالة ناسا الفضائية – الذراع العلمية للكيان الصهيوني العالمي – أنها (توصلت) لتكنولوجيا صناعة “طبق طائر” وأنها تستعد لإرساله للمريخ !! وذلك في أخبار طيرتها وكالات الأنباء الصهيونية تحت عنوان :-
– ناسا تنجح فى اختبار “طبق طائر” من المقرر إرساله إلى كوكب المريخ
بتاريخ / الأحد، 29 يونيو 2014
= ذكر الخبر المفبرك:- ((نجحت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) فى إطلاق “طبق طائر” فى الغلاف الجوى للأرض يوم أمس لاختبار التقنيات التى يمكن استخدامها للهبوط على سطح كوكب المريخ و هذا الـ”طبق” مزود بأحدث التكنولوجيا التى توصل إليها العقل البشرى.
وأوضحت وكالة “ريا نوفستى” الروسية للأنباء نقلا عن موقع الوكالة الأمريكية للفضاء أن التجربة الناجحة للطبق جرت فى سواحل جزيرة كاواى بهاواى، وأن الطبق مزود بقدرات وتقنيات عالية وهو على شكل قرص وبالإضافة إلى مظلة عملاقة.
.. أعلنت وكالة الفضاء ناسا بأنها ستقوم بعملية اطلاق مركبتها التي تشبة الصحن الطائر االخميس 4 يونيو 2015 من أحدى القوات العسكرية في جزيرة ” كاواي ” ضمن أرخبيل جزر هاواي.
.. الرحلة سوف يتم تخصيصها من أجل اختبار اليه هبوط مطوره تهدف في حال نجاحها نقل حمولات ثقيلة والهبوط بها على سطح المريخ، وسوف يقوم تلفزيون ناسا بتغطية مباشرة للحدث)) !!
- الأطباق الطائرة – أسلحة عسكرية سرية
= بنفس تكنولوجيا فورتيكس المصرية المنقولة عبر تسلا والمنهوبة من مورجان ومن بعده أجهزة المخابرات والتسليح الغربية، بدأت تظهر تطبيقات عسكرية متطورة في الستينات تحت شعار ( المشروع واي Project Y ) وظهرت الطائرة المقاتلة عمودية الإقلاع والهبوط – طراز VZ-9 Avrocar إنتاج شركة أفرو كندا Avro Canada، كجزء من مشروع عسكري أمريكي سري تم تنفيذه في السنوات الأولى من الحرب الباردة.
تعتمد تقنيتها علي استغلال نظرية (تأثير كواندا(Coandă effect لتوفير الرفع والضغط من عادم نفخ خارج حافة الطائرة على شكل قرص، وهي نفس تقنية (التدفق العكسي Reverse Flow) المطبقة في صناعة المركبة الفضائية (الطبق الطائر FLYING SAUCER).
The Avrocar intended to exploit the Coandă effect to provide lift and thrust from a single “turborotor” blowing exhaust out the rim of the disk-shaped aircraft. In the air, it would have resembled a flying saucHZer.
رابط فيديو:
حفظ الله مصر