قرأ وكتب الكثيرين عن كتاب ( الأمير )الميكافليه المحرض للحروب والعنف لتكريس السلطوية ورأيي في الكتاب:-
إن بناء الحصون السلطويه واستمرار تواجد الهوس الأمني المبالغ فيه مع التأويلات المضخمة لا تخدم سرعة قيادة التحول ودقة تنفيذ جودة الحياة واللتي لازال الإدمان مستمر في بعض المدراء المستبدين و بعض المسؤولين و رجال الأعمال وملاك الشركات حيث الإنغلاق الفكري وعدم التحرر من السجون الذاتية
إن التحصن المبالغ يقلل من النجاح وإمكانية الحلول الجذريه ونفوذ الثغرات في العلاجات الإقتصادية المستقبلية المالية
التواصل الفعال وتبادل المعلومات الدقيقة والصريحة والوضوح يلعبان دورا أساسيا في بناء علاقات عمل وحل مشاكل الأعمال والتصريح عنها في القوائم المالية ومع اجتماع أعضاء مجالس الإدارات
يؤدي للنجاحات والإنجازات والأرباح ويحمي الجهات من الانهيارات والإفلاس وكأنه متعمد من سوء الإدارة وعدم قدرتهم!
دعونا نبدأ جميعا لنتوقف عن بناء الحصون والأسوار الشاهقة لأنها تضر حاضرنا ومستقبلا ونعتقد أنها تحمينا لأنها تقيد إمكانياتنا العظيمة
“أن تقييم أداء الموظفين وسيلة لرفع أداؤهم بالتدريب والتطوير وليس للانتقام منهم”
كلنا مع ٢٠٢٤
لنعزز التواصل ونساهم في بناء الجسور الجميلة لتفعيل جذور التعاون والتشاور الحديث المطور
