المؤرخ الكبير إبراهيم شارود يكتب..السيسى مطور التعليم الأول
لقد أثبت فخامة الرئيس السيسي وبحق أنه مطور التعليم الأول فى التاريخ المصرى وجاءت قمة النجاح واضحة فلقد نجحت تجربة فخامة الرئيس السيسى فى الكليات الأهلية وأحدثت توازن بين الجامعات الحكومية والخاصة وأسعدت ملايين المصريين سعادة غامرة وأصبحت تبشر بمستقبل باهر لأبنائنا وغدا أفضل لمصرنا الحبيبة. ولكن يتبقى أن هناك طلاب الدور الثانى الذين نجحوا الأن وعددهم 186 ألف طالب وأسرهم يقدروا بملايين المصريين وهم ينتظرون الرئيس الأب فخامة الرئيس السيسي الرئيس العادل عبد الفتاح السيسي أن يتخذ قرارا بفتح الكليات الأهلية جميعا بدون استثناء لطلاب الدور الثانى وخاصة وأن مجموعهم هو نفس مجموع طلاب الدور الاول فمثلا طالب مجموعة 70 فى المائة دخل كلية أهليه واستفاد بمزاياها وزميله مجموعه أيضا 70فى المائه ولكن دور ثانى فلم تقبله نفس الكليه جامعة أهلية بحجة أنه دور ثانى وهذا ضد سياسة فخامة الرئيس السيسي القائمة على العدالة وتطوير والتعليم وقد نجح فخامة الرئيس السيسى فى تطوير التعليم وأصبح من الناحية التاريخية مطور التعليم الأول فى التاريخ المصرى والأن ملايين المصريين ينتظرون تدخل الرئيس الأب فخامة الرئيس السيسي وأجهزة الدولة المحترمة متمثلة في معالي وزير التعليم العالي لفتح الكليات الأهلية لأبنائنا طلاب الدور الثاني وخاصة عند تساوى المجموع لتعم السعادة فى نفوس المصريين كما عودنا فخامة الرئيس السيسي أفضل رئيس جاء في تاريخ مصر على العدالة والانجاز وإسعاد المصريين وانى كمؤرخ اشهد لفخامة الرئيس السيسي على أنه سريع الإنجاز عظيم الاعجاز وأنه من أعدل خلق الله يسعى دائما لإسعاد المصريين وخاصة فى الجانب الاجتماعي متمثلا فى مشروع تكافل وكرامة ومشروع حياة كريمة وأنه افضل رئيس جاء في تاريخ مصر.