حماس وفتح ونخنوخ !!!
اطمئنوا لأن ؛ الأسود علي الحدود لا يخشون إلا الله. فلا تخشي أحدًا يا ابن بلدي بإذن الله
عمرو عبدالرحمن – يكتب من : مصر القاهرة
المخاوف المشروعة من التاريخ الأسود لإخوان فلسطين المتأسلمين، ضد مصر وشعبها وجيشها، لا يمكن إنكارها.
.
لكن اطمئنوا لأن ملف غزة بالكامل أصبح بمخالب الصقور منذ مايو 2021، بقيادة صقر المخابرات المصرية اللواء / عباس كامل، وجهود الأجهزة السيادية لإعادة ضبط بوصلة حركات المقاومة العربية في فلسطين بالكامل، لتوجه أسلحتها ضد العدو الصهيوني.. وليس ضد مصر.
.
لكن ما لا يصدقه عقل!!!
أن يكون الخوف من (إخوان فلسطين) أشد من (منظمة فتح الفلسطينية)، التي قطعت ذراع المقاومة من جسدها، وأصبحت تحكم باسم الاستعمار الإسرائيلي لأرض فلسطين المحتلة!
– وهي لا تقل في تاريخها الأسود عن حركة حماس!
.
الأمر ينطبق علي الساحة المصرية.. فالبعض يخشي (الإخوان المتأسلمين)، أكثر مما يخشي حاضنتهم التاريخية؛ الحزب الوطني الديمقراطي – عميل لأمريكا والغرب الصهيوني – الذي تقاسم معهم اغتصاب حكم مصر..
– ووريثه [مستفبل وطن]، بكامل كوادره، وورثتهم..
–
– وآخر فضائحه، استئجار أشهر وأخطر بلطجي في تاريخ مصر، ليحمي حشوده الانتخابية الزائفة..
–
– ويقوم بتأمين عمليات الرشوة الإجبارية بالكراتين والوجبات المجانية والمكافآت المالية 200 ج للنفر – بالعافية!
.
فلا تكونوا كمن يرون بعين الدجال “العوراء” ..
.
إلي المصريين كافة : لا تخشوا إخوان ولا “إسرائيل” ولا أمريكا، اطمئنوا لأن ؛
الأسود علي الحدود. لا يخشون إلا الله.
– فلا تخشي أحدًا يا ابن بلدي – بإذن الله