استطاعت البورصة المصرية أن تحتل المركز الأول عربيا والرابع عالميا بسبب العديد من الإصلاحات الداخلية الخاصة بالتداولات والتعاملات بالنظم المتخصصة.وكذلك إصدار العديد من القوانين المسيرة للاستثمار والتداول والترويج للبورصة داخليا وخارجيا.وبسبب الاهتمام بنشر ثقافة البورصة لكافة الأعمار والمستويات التعليمية.وقد أصدرت البورصة قبل عيد الأضحى المبارك مؤشرا جديدا للأسهم المتوافقة مع الشريعة الإسلامية لجذب نوعية جديدة من المتعاملين،وتحاول البورصة ضخ استثمارات جديدة من خلال فتح قنوات إتصال مع المستثمرين وإجراء حوارات مجتمعية لترسيخ ثقافة الاستثمار في البورصة كبديل من بدائل الاستثمار القانوني والأمن لجمهور عريض من المستثمرين.