قادة دول الحروب والكوارث مشغولون بعدد وإحصاء القتلى والدمار رغبة فى البقاء على كرسي الحكم لعنة كرسي الحكم تحول الحاكم عداد لكوارث شعبه من قتل واصابات ودمار .على سبيل المثال نتنياهو متمسك بكرسي رىاسة الحكومة وأصبح دورة التباهى بالدمار والهدم والقتل والبكاء على ضحايا ه ضباط وجنود بين قتيل ومصاب مع شهوة استمرار الحرب والخسارة. عجبا. حكومة أبو مازن كل همها اخصاء وعد الشهداء والمصابين وعدد البيوت والاحياء المدمرة. عجبا الحكومة تعد وتحصى الكوارث فهى موجودة . لك الله ياغزة .بايدن لا يريد وقف الحرب وكل همه عد وابرار اعداد جنوده القتلى فى سوريا والعراق والشرق الأوسط. ليبيا بها ثلاث حكومات وأكثر من كرسي حاكم مابين مجموعة رياسة ومجلس نواب وكل همهم اخصاء الكوارث وعد ملايين براميل النفط والشعب الليبى فى ضياع .رئيس اوكرانيا دمر شعبه تماما وكل همه عد واحصاء الكوارث وعدد المسيرات والقتلى وهو باق على الكرسي للعد .لبنان غير قادر على انتخاب رئيس جمهورية والعد مستمر على الكراسي مابين شيعى وسنى وحزب الله وكاثوليكى. لك الله يا لبنان .
اللهم احفظ مصرالغالية الواردة عدا فى القرآن الكريم والكتب السماوية .
والنموذج الأسوأ فى العد.للكوارث الشقيقة السودان فقيادة الجيش تدمر قسما ثان اصلا من الجيش وهو الدعم السريع وياتى الفخر عدا بتدمير أسلحة ومعدات وقتلى وفى المقابل قيادة الدعم السريع تفخر عدا بعدد قتلى الجيش ودمار اسلحته
لك الله يا سودان من الدمار بيد السودانيين . وعجبا .قادة سعداء بهذا الهدم والدمار . أما اليمن المفروض أنه اليمن السعيد فنحن أمام يمنين وحكومتين والعد فى كم الهدم والدمار فى اليمنين واليمنيين. العراق أصبح بدون عراقة مسرحا لداعش وميليشيات ودمار ومسرح خرب من امريكا وما يسمى التحالف واغنى دولة نفطية تعانى الدمار والفقر وهذا نتاج ديمقراطية مزعومة من امريكا.
اللهم احفظ مصر عدا واحصاء باذن الله للبناء والخير.
د عبد الرازق سليمان
