إبداعات أدبية

دكتور مصون أحمد بيطار تكتب..أنت القصيدة

أنت القصيدةُ …والرويُّ شفاكِ

ومدامعي في… وجدها ذكراكِ

تتنفّسين …بكلّ جارحةٍ عندي

فتصرخُ في المدى……. أهواكِ

أنا ياعيوني أراكِ حلماً ساطعاً

مثل الفصول…. عبيرها أنداكِ

لولاكِ ….ما رتعت بباليَ ظبيةٌ

حوراءُ أو وَضُحَ الضحى لولاكِ

د.مصون بيطار

سوريا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى