آراء حرة

د.رانيا فتيح تكتب.. عندما يكون الفن رسالة

عندما يكون الفن رسالة

 

الفن فعلا رسالة صدرتها اليهود لمصر من أيام المخرجين والممثلين اليهود أمثال توجو مزراحي واستيفان روستى وكامليا وغيرهم علمو غيرهم من العرب وكانت فئة يطلق عليهم المشخصتية وكانوا ممنوعين من الشهادة أمام المحاكم بسبب كذبهم في التشخيص وبعد فتره من الزمن أصبحوا صفوة المجتمع وخيرته وأصل الثقافة والتحضر والرقى بهذا دونجوان السينما المصرية وهذه ملكة الإغراء و مازالت الرسالة مستمرة وأجيال تسلم أجيالا . 

نقطه ومن اول السطر.

على فكرة ممكن الفن يكون رسالة سامية ولكن عندما يتخلى عن العري والبلطجة ونشر الخبائث . عندما يعرض مشكلة اجتماعية وحلها . و يتطرق الي موضوع علمي وأهميته . ويجسد دور شخصية ذات باع وتراث ويقتدي بها . و يرسم أحلاما بريئة بسيطة ويطورها بفكرة ويخرجها على أرض الواقع. الفن رسالة عندما يعطي للعقول حلولا  لألغاز طال انتظارها . أو تغييب الفتن بفكرة درامية قوية ،نم الممكن أن يصبح الفن جامع وجامعة و أيضا أن يصبح معلما . إن  الفنون إن امتزجت بالدين والأخلاق أصبحت مراجع ينتهل منها

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى