رحمة زين . البطلة المصرية التي فضحت قناة المخابرات الأمريكية (التي لازالت مصدرا لفضائيات مصرية رغم فضايحها العالمية)..
.
“رحمة” في حوارها مع الاعلامي توني قطان؛ طلبت ألا يوصفها بأي منصب إلا : مواطنة مصرية.
.
فانكشف الفرق بين المجاهد بكلمة الحق – بالحق..
وبين المتاجرين بالحق لأغراض في نفس يعقوب..
- (وما أكثر اليعاقبة بيننا) !
السؤال : في كل مسيرات دعم فلسطين العالمية .. هل رأيت يافطة أو علم غير علم فلسطين؟؟؟
الإجابة : لا.
.
في كافة المظاهرات التي طوقت ظهر الأرض من شرقها لجنوبها ومن شمالها لغربها، لم نري شعب واحد يسمح بارتفاع يافطة حزب سياسي أبدا.
- فقط علم فلسطين وكفي به شرفا وجهادا من أجل وطن مسلوب ومستباح.
.
هذا هو الفارق بين مواقف صادقة لدعم كلمة الحق..
.
وبين مستغفلي الوطن، المتاجرين بأي هدف نبيل – بما فيه اسم وصور رئيس الجمهورية لأغراض انتخابية !
.
استغلالا لشعبيته واختلاق شعبية زائفة لأحزاب هبطت علي رؤوس الشعب بالباراشوت – وبأموال شلة جمال مبارك من (بتوع الأعمال) – ضمن مخطط توريث الحزب الوطني الديمقراطي؟
.
وتستعين لتأمين المظاهرات بشركة البلطجي #نخنوخ ..
وتشتري المتظاهرين بالكراتين والوجبات المجانية ولم البطاقات من المواطنين بالعافية..
وكل هدفها : لم الأصوات من أجل القبة والحصانة..
.
لو كانوا صادقين كانوا حضروا الوقفات الداعمة بدون أي أعلام إلا علم فلسطين..
.
لكن للاسف يموت الزمار ويده (متشحتفة ع الحصانة) !
.
.
.
نصر الله من نصر الحق بالحق وهزم المنافقين ومن والاهم.