يامن بالجمر، رَمَاني
يامن أشعلت بَراكين، أفكاري.
هَام قلبي، فكتبت حُروف أشعاري
وبَات بالأشواق، مُشتعلاً
كم كَان يَستهويك، عَذابي
وتَركتني غَارقة، في بِحر شُجوني
أُطفيء ناراً أشعلتها، بِجفوني
مِن الشوقِ قد زَاد، حَنيني
فمتى يَاحبيبي، إلى شاطيء قلبي، تعود