إبداعات أدبية

طه العبد يكتب.. كَيْفَ تبتَدِعُ القصيدةُ عريَها؟!

كَيْفَ تبتَدِعُ القصيدةُ عريَها؟!

كَيْفَ تكتَشِفُ امرأةٌ أسرارَها؟!

إذا القَصيدَةُ ابتَدَأتْ، عَصيَّةً على الفهمِ 

فارسُ الوهمِ، يشذِّبُ أطرافَ حنكتِهَا . 

قُومِي نَملأِ البَحرَ مَاءً جَديدًا 

يا مِحنةَ الزَّمنِ المشعِّ

لَيتَ لي سِرًّا، كَي أبادِلَك الغُموضَ 

يا غُبارَ الرُّوح ،

هأنتِذي تشعِّينَ من جِهةِ الجَنوبِ 

فيقتُلُنِي الظّمأ

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى