عمرو عبدالرحمن – يكتب من : مصر القاهرة
- لأول مرة نري المقاومة_الفلسطينية تري بعين الحقيقة ؛ من هو الحبيب ومن العدو.. ولأول مرة منذ عقود، توجه سلاحها ضد العدو وليس الحبيب.. بعد أن أعادت مصر توحيد قوي المقاومة الفلسطينية، وقطع الأذرع الخارجية التي حرفتها عن رسالتها الأولي والأسمي..
- مصر القاهرة ؛ وليست قطر ولا إيران ولا تركيا ولا أمريكا – هي القوة التي لها اليد العليا في الأرض العربية المحتلة.. باعتراف العدو قبل الحبيب!
- اعتراف ” إسرائيلي ” رسمي : تكتيك الضربة الفلسطينية (في اليوم التالي ليوم 6 أكتوبر !!!) نسخة من الضربة المصرية الساحقة للكيان الصهيوني في معارك النصر العظيم! وقد تأخر موعدها يوما ليوافق يوم سبت (عيد بني صهيون) تماما كيوم (كيبور) قبل خمسين عاما!
- هل جاءت الضربة الموجهة لقلب “إسرائيل” ردا علي تهديدات أمريكا السافرة للدولة المصرية بالانتقام السياسي والاقتصادي في العمق المصري؟ (بتصريحات الإرهابي مارك كيميت جنرال البنتاجون) !؟
- جسر مساعدات مصرية فورية لإسعاف الضحايا الفلسطينيين، عبر معبر رفح، باستخدام شبكةالطرق التي تبينها مصر ضمن مشروعات إعمار غزة..
- سؤال لكبير المطبعين في الخليج : هل مازلت مصمم علي #التطبيع مقابل النووي الأمريكي الذي تملك واشنطن سلطة التحكم فيه؟
- مقدسات بيت المقدس الشريف تصرخ : من لم يكن معنا فهو علينا، والله معنا بإذن الله.
.
قائد قوات المنطقة الجنوبية العسكرية في “اسرائيل” – قبل :-
وبعد ..؛
يُتْبَعْ بمشيئة الله
.
حفظ الله مصر وفلسطين والعرب ونصر جيوشنا جميعا اللهم آمين