الرسول الأعظم صل الله عليه وآله الطيبين وصحبة الكرام ؛كان صدقه وأمانته وحبه وتعاطفه ومشاعره الجياشة ورحمته مع أهل بيته وأسرته أولا.لنرى الآن البعض يددعون الإسلام والإيمان خيرهم واحترامهم ودعمهم للأجانب والأغراب فقط .“لم نر ولم نسمع أي خير من البعض كلامهم أو فعلهم على أهل بيتهم وأقاربهم من أسرتهم ولكن لهدف المهايط وعمل قيمة وهمية لهم كل خيرهم للبعيدين دما ونسبا عنهم “
للأهل والأقارب يستمر الحسد والحقد من المقربين لديهم ومن تظن انهم عصبةً لك وكل ذي نعمة محسود .للأسف أغلب الصراعات والتحطيم تأتيك من أقرب الناس لكم حقيقة .أشيد بجميع الأسر من لهم مجلس الأسرة ،كذالك صندوق الأسرة و تكريم المبدعين والموهوبين من الأسرة وخيرهم لأهلهم والأقارب ،خيركم خيركم لأهلة وأنا خيري لأهلي .الكثير يستعرض أمام الناس بعمل الخير ويتحدث ٢٤ ساعة لحل صراعات الكون لكنه هو نفسه خلق ٥٠ مشكلة داخل أسرته وأهله وأقاربه البعض لم يقم بأي جهد واجتهاد .لنشر ثقافة المحبة والتسامح والتواضع والتفهم والحوار بين أفراد أسرته لكن عند مصيدته لأقل خطأ داخل أسرته بدلا من العلاج ينشر فكرة التبرأ من الشخص وأعطي نفسه صلاحية رب العالمين وهذا قمة الكفر والطغيان مما يؤدي لهروب البعض خارج البلاد .هناك من يعيش على مص دمام الآخرين المقربين وتشويه سمعتهم ،وهؤلاء مدعومين من على شاكلتهم لتغطية طغيانهم وشيطنهوهناك من يعيش على كثرة نشر الزهور والورود
من لم يدعم ويقف مع والدية وأسرته وأهله وأقاربه كيف أثق بهم بأي عمل يدعون أنهم من المصلحين بالمجتمع رياءا..
سؤالي اليوم ؟؟
١) سابقا كنا نقدس الأسرة العائلة والإهتمام بالجميع
٢) أين نحن الان من تفكك الأسر وزعزعة والتحدي والحرية السلبية والطلاق الزوجي
البعض يكرهون ويحاربون كل من هو صادقا و أمينا، الهذرة المقدرة تعم في المجتمع .
” علينا بالأفعال
لا بالهذرات “..
———–
نصيحتي لكم :-
١)افعلوا خيرا لا تعملوا شرا
٢) قولوا خيرا أو أصمتوا
٣) دراسة لم شمل الأسرة
لسنا في حاجة لدعمكم ولا شيطنتكم وشروركم
جمعتكم بجمعتكم ،أصولكم بحكمتكم ،فكركم برشدكم كمالكم بعطاؤكم ،كلامكم بنفعكم
إهداء
عبدالعزيز الحسن
