عمرو عبدالرحمن – يتحدث لـ[تليفزيون جمهورية مصر العربية]: بوابتنا الشرقية تواجه تحديات غير مسبوقة في تاريخنا المعاصر …
• ◄ روح المقاومة تسري عبر الحدود بين الشعوب للتحرر من استعمار الصهيونية للعالم كافة ...
- ◄ بوابتنا الشرقية تواجه تحديات غير مسبوقة في تاريخنا المعاصر …
.
- ◄ #الكيان مصمم علي استمرار العدوان هروبا من نكساته الثقيلة استخباراتيا واقتصاديا وسياسيا وفضيحة #الميركافا …
.
- ◄ لا قوة علي الأرض قادرة علي وقف العدوان ، لكن الكيان سيغرق في بحر دماء جرائمه …
.
- ◄ روح المقاومة تسري عبر الحدود بين الشعوب للتحرر من استعمار الصهيونية للعالم كافة …
.
✍ مصر القاهرة – القلم السياسي
أكد الكاتب والإعلامي ؛ عمرو عبدالرحمن ، أن بوابتنا الشرقية دخلت مرحلة خطيرة من التحديات غير المسبوقة في تاريخنا المعاصر، بعد التحركات الأخيرة لجيش الاستعمار الصهيوني في رفح الفلسطينية الملاصقة لرفح المصرية.
.
مؤكدا : لا قوة علي الأرض لا شرقا ولا غربا، بإمكانها وقف العدوان، ولا منع الكيان من جرائمه التي يرتكبها يوميا ضد مدنيين أبرياء، بملاحظة أن كافة سكان الكيان ؛ رجالا ونساء ، أعضاء في جيش الدفاع، وليسوا مدنيين أساسا.
.
مشيدا بسيادة روح المقاومة عالميا واستعادة الوعي بين شعوب الأرض في الجامعات والعواصم الكبري، من أقصي الشرق لأقصي الغرب.. لتسري عبر الحدود بين الشعوب للتحرر من استعمار الصهيونية للعالم كافة.
.
رغم القصف الإعلامي الزائف لتغييب الشعوب عن حقيقة المعتدي وهو بالطبع ليس العرب في ارضهم المحتلة.
.
موضحا أن رئيس وزراء الكيان مصمم علي الهروب إلي الأمام، باستمرار العدوان، بعد فضائحه العسكرية التي تعرض لها جيشه شهر اكتوبر الماضي، وذلك هروبا إلي الأمام من نكساته الثقيلة استخباراتيا واقتصاديا وسياسيا وفضائحه العسكرية في دبابات الميركافا.
.
وذلك حتي لو كان الثمن هو الفوضي الشاملة التي تهدد المنطقة، بما في ذلك الكيان ذاته الذي يشهد تظاهرات عنيفة من سكانه ضد قيادته السياسية والعسكرية.
.
مشددا ؛ أن مصر بقواتها المسلحة، وحدها القادرة علي التصدي للكيان إذا تخطي خطوطنا الحمراء، كما أنها الأكثر امتلاكا لخيوط التفاوض مع الكيان حتي يتبين الخيط الابيض من الخيط الأسود في هذا الصراع.
.
مختتما ؛ أن الأحداث أثبتت أن الكيان فوق المنظمات الدولية كافة، وفوق القانون الدولي، وأن اختبار الزمن محسوم بالنهاية الطبيعية لكل استعمار، وسوف تغرق ” إسرائيل ” في بحر الدماء التي أراقتها بأيديها.
.
حفظ الله مصر