آراء حرةأخبار الدولةمانشيتات

” عمرو عبدالرحمن ” يدعو لمنظومة حقوقية مصرية الهوية محذرا: وعي جيلنا الجديد تحت سيطرة البنتاجون …

شاهد | مصر أم الحضارات جديرة باستعادة روح مصر المستقلة عن الثقافات الأجنبية ورفضا لأجندات الشذوذ الجنسي المفروضة دوليا ...

https://www.facebook.com/watch/?v=990248959106542

مصر القاهرة – القلم السياسي

أكد الكاتب والإعلامي ” عمرو عبدالرحمن ” أن حقوق الإنسان وضع أسسها قدماء المصريون منذ أكثر من عشرة آلاف عام، عُمْر حضارتنا الحقيقي، لنكون أول أمة علمت الأمم معني كلمة “حق”، ولفظ العدالة [ماعت].

.

داعيا لاستعادة روح مصر المستقلة التي انتشعت أوائل القرن العشرين، انتفاضا ورفضا لكل ما يمت للثقافات الاستعمارية حقوقيا وتعليميا، سواء ؛

  • بريطانية ، فرنسية ، عثمانية تركية ، إلخ..

.

مشيرا إلي أن تمثال الفنان الرائد ” محمود مختار ” بعنوان ؛ [ نهضة مصر ]، تعبيرا عن الهوية المصرية الأصيلة والأكثر رقيا من أي هوية أجنبية.

.

مؤكدا أن رؤية المنظمات الحقوقية الغربية لحقوق الإنسان ، مدمرة لحقوق الإنسان.

مشيرا إلي أجندات المنظمات الدولية مثل الأمم المتحدة واليونسكو ، تفرض علي الدول الالتزام بمفاهيم خطيرة والجندر الشاذ جنسيا ، بديلا عن تصنيف الإنسان، كما خلقه الله تعالي، ما بين ذكر وأنثي.

.

وهي أجندات مدمرة للحق في الحياة بمعناها الفطري النقي – أبسط حقوق الإنسان.

.

واضاف “عبدالرحمن” إلي حق مهدر وهو الحق في الوعي..

محذرا من أن الجيل الناشئ حاليا، لا يتلقي تعليمه من أسرته، ولا مدرسته، ولا وزارته (وزارة التعليم)..

  • لأنه خاضع تماما للسيطرة المطلقة من تكنولوجيا صنعتها أجهزة المخابرات الأميركية ووزارة الدفاع الأميركية (بنتاجون).

.

مشيرا إلي تكنولوجيا الإنترنت والهواتف المحمولة وأجيالها المتتالية، وصولا لتكنولوجيا الجيل الخامس (5 G).. الجاري ترويجها حاليا.

.

مختتما ؛ بالدعوة إلي منظومة حقوقية جديدة بهوية مصرية خالصة، بلا انتماء لأية هوية فرنسية أو أجنبية، بشكل كامل.

.

جاء ذلك من خلال ندوة أقيمت أخيرا بحزب الغد، بحضور رئيس الحزب المهندس موسي مصطفي موسي، وعددا من قيادات الحزب.

أدار الندوة ؛ الدكتور محمود يحيي سالم – نائب رئيس الحزب للبحوث والدراسات.

 

وبحضور الكاتب الكبير والإعلامي الرائد ؛ عبد النبي عبد الستار..

.

حفظ الله مصر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى