أنا أطيع عنصر الحُب
وأعمل على تدوين دستور قلبي
صوته ، صوته فحسب
بعد التمنّي للماء بعد أن يتدفق،
بعد اندياح نور النجوم
على جدار أمومة السماء،
صوته اندماج نطفة المعنى،
و توسع الذهن المقسوم للعشق،
إنه صوته ،وصوته ،وصوته
باق في مسمعي ،
وإن المعايير مسافرة دوما
إلى المدار رقم صفر
لمَ أتوقف عن سماع
صوته عن كل لقاء ؟
كان هذا إيقاع صوته في اللقاء
ضاع حين انتهى اللقاء.
الصوفية سحر حسب الله
اللقاء
العراق