شهدت الحلقة 27 أحداثا متسارعة حيث ذهبت خالة سيف إلى جعفر العمدة وأثناء حديثها معه اخبر أحد الأشخاص محمد رمضان انه توصل إلى مكان بلال شامة.
وطلب جعفر العمدة من نعيم بالمكوث مع خالة سيف وطلب منه الا تغادر المنزل ونجح محمد رمضان في الوصول إلى مكان بلال شامة.
وعند عودة محمد رمضان اخبرته بان سيف هو نجله وان شقيقتها دخلت عليها في يوم من الايام ومعها بلال شامة ومعه طفل صغير وربته شقيقتها وطلب بلال شامة من شقيقتها قتله ولكنها لم تفعل ذلك .
وبعد معرفة جعفر العمدة ذهب مسرعا إلى بيت سيف هو وخالته ليخبره واخذ يطرق على الباب ولم يكن سيف متواجد.
وأثناء وجودهم أمام الباب حضر سيف واخبرهم انهم كان يزور قبر أمه.