أقبلت من وراء أكوام التراب حاملة صوتها
ثم أرتمت تلك الضحكة الغابرة.
في حضن كلماتي.
قالت:
كفاني غيابا!!
إني افتقد إلى الجلوس
على تجاعيد البسطاء .
كي ارتق وخزة
البؤس النازف على وجوههم.
لا بد أن اقتحم العواطف .
لقد سمعت صوت النور
يناديني:
في العودة من..
من أفواه البنادق إلى روح إنسان.
زر الذهاب إلى الأعلى