فكري في ضيق يحتاج مساحة ليصرح عن نزوفه العاتيات. تزدحم الأوجاع والآلام لقد خفت ضوء مسيرتي والنور بتذكرة السفر يغادر حجز وأيا الأمل رفقة،
والأمنيات بدكنة الحلكة تقتات بصيص حلم.والحلم بغروره يبتعد هرولة،ليختلس السعادة فوتوغرافيا عبر ذبذبات نبض مل النهوض..ولم تزل الجراح تعزف نوتة الرحيل على كتف عكاز عكاظ.اللحن بسوق الأحلام الشاردة صحراوية الطبع.ليت السحب تحمل تحولات التطورات محاولات عل ينسكب هطل الانفراج على غرار الواقع القاتم والحياة تناظر أدوار أبطال المسرح المفتعل تبتسم ساخرة من بسط العناوين المزركشة خداعا نداءات النخاسين تتعالى والرق يزدحم بزخمة الضوضاء غشاوة صلصلة السلاسل صدأة حفيفها يخر الصدور والرعد يقصف غضبا،،يهرب دون صب السيول أي غضب يتوالى افتعالاقرقعة اليتيم ترجمة الفقر المهين
تبا لزمن الذل والهوان ، يقرأ بتفاخر كل الأحزان
( اتقوا الله يا عباد الله في بعضكم)
( نجاح واكد سورية)
