هكذا نحقق شعار كلنا واحد لتحقيق حلم الوصول إلي الجمهورية الجديدة …

|•◄ هكذا نحقق شعار كلنا واحد لتحقيق حلم الوصول إلي الجمهورية الجديدة …

.                                                                                                                                  

|•◄ فارق ضخم بين فكر الدولة وشعاره [المواطن أولا] وبين القطاع الخاص وشعاره [الربح أولا] !

.

|•◄ بناء اقتصاد حر ومستقل يبدأ بالتحرر من الدولار ومؤسساته مثل صندوق النقد الدولي …

.

|•◄ نحتاج إنتاج زراعي صناعي لتغطية احتياجات الشعب ثم التصدير ؛

• وليس مشروعات عقارية فارهة!
• عن أي ” سياحة” يتحدثون ومصر والبحر المتوسط والمنطقة تحاصرها دائرة من النار ؟

.

■■■ في تصريحات لقناة النيل الدولية للأخبار بتليفزيون جمهورية مصر العربية ؛ ذكر الكاتب الإعلامي “عمرو عبدالرحمن” أن مبادرة كلنا واحد ؛ التي أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي قبل سنوات ، تمثل تطبيقا عمليا لوحدة قوي الشعب قيادة وجيشا وشرطة، وهو شعار الجمهورية الجديدة التي نحلم ببنائها.

.                                                                                                                                  

■ الشعار ذاته، نتمني تحقيقه في الشراكة الاقتصادية التي نأمل في تحقيقها بين الحكومة والقطاع الخاص.. لكن التحدي الحقيقي هنا هو الاختلاف التام ؛

• بين فكر الدولة الذي يفترض أن يعلي قيمة [ المواطن أولا ] ، ثم يأتي الربح..
• وبين فكر القطاع الخاص الذي لازال يضع الربح أولا قبل كل شيء.

.

■ مشيرا إلي أن ارتفاع الأسعار الحالي في شئون السوق والتعليم والصحة، مسألة أمن قومي ، من الخطأ تركها لقوي السوق الرأسمالية والقطاع الخاص.

.

■ مؤكدا أهمية فرض الرقابة علي الأسواق بقوانين رادعة، وصلاحيات واقعية عاجلة دون تأخير.

.

■ الطريق الوحيد للنجاة والنجاح أن نتصرف فعلا بمعني [كلنا واحد]، لا أن نتحرك كجزر منعزلة، لأننا جميعا في مركب واحد.

.

■ قوي الاحتكار الرأسمالية، مرتبطة بقوي الدولار – العملة الاستعمارية الحاكمة والمحتكرة للاقتصادات العالمية – والمطلوب قطع العلاقات بين العملة الوطنية وبين الدولار الذي ترد تقارير دولية يومية أنها علي وشك السقوط.

.

■ الحلول:

1> الارتباط بسلة عملات متنوعة وتخفيف ربط الجنيه بالدولار ومؤسساته الاحتكارية مثل صندوق النقد الدولي.

.

2> الالتزام بإقامة قاعدة صناعية زراعية كبري، فمصر بحاجة لإنتاج صناعي وزراعي لتغطية احتياجات الشعب ثم التصدير.. لبناء اقتصاد قوي حر ومستقل.

.

■ مشيرا: إلي أن هذه نقطة تقاطع واضحة بين دور الدولة, وبين القطاع الخاص الذي يركز علي مشروعات الربح أولا..

• مثل المشروعات السياحية والعقارية الفارهة !

.

متسائلا: عن أي سياحة يتحدثون ومصر والبحر المتوسط والمنطقة كلها محاطة بسياج من النار والصراعات القابلة للاشتعال؟

.

حفظ الله مصر