وحدها مصر ؛ الجديرة بلقب [مصر الكبري] – بالتاريخ والجغرافيا والأنثربولوجيا …
عمرو عبدالرحمن – يكشف من مصر القاهرة، أخطر ملفات [التاريخ القادم HISTORY TO COME]...
وحدها جمهورية مصر العربية – بين بلاد الشرق العربي والشرق الأوسط..؛
.
التي تخلو أراضيها من أية قواعد عسكرية أجنبية ؛
– لا شرقية ولا غربية
.
لذا؛ هناك فرق يا سادة بين السادة ؛
– وبين الأتباع والمرتزقة لمن يدفع أكثر حتي ولو ثمنا لأمنه القومي.
.. ولمن لا يعلم..
- بسبب مناهجنا العاجزة المتجاهلة لتاريخ مصر الصحيح:
.
حينما أسس الملك نعرمر – ولقبه مينا – أي: المؤسس ؛ بالنقش المصري المقدس – مصر الكبري..
التي امتدت جنوبا حتي منابع النيل (ضمانا لأمن مصر القومي – المائي)..
وشمالا حتي جنوب قارة أوروبا، وبالتحديد جزر البحر المتوسط وبحر إيجة، التي قامت بها الحضارة المينوية (المينوسية) بالنطق الإغريقي والإنجليزي، نسبة لملك قديم لقبه: مينا المؤسس.
.
لذلك كان لقب [سيد جزر بحر إيجه]، ملازما لكافة ملوك مصر حتي أضاعه [إخناتون] خائن الوطن والدين، المفرط في حدودنا الأمن قومية..
.
قبل أن يستردها الملك المقاتل الشهيد [تحوت عنخ آمون]..
.
بمشاركة وزير الحربية [حورمحب]، الذي تولي حكم مصر ملكًا، بعد تطهيرها من دنس النظام الإخناتوني البائد، مؤسسا أسرة الرعامسة العظام – [الأسرة الـ19].
.
ولنتذكر أن: غزة أرض عربية بقيت تحت السيادة المصرية منذ 7 آلاف عام.
.
ولم يتم انتزاعها من مصر إلا بعد نكسة يونيو 67..
التي فقدت فيها مصر والعرب، أغلي مقدساتهم {بيت المقدس}..
الذي كان ضمن حدود [مصر الكبري] القديمة لآلاف السنين..
ضمن سيادتها علي أرض الشام – [ريتينو] بالنقش المقدس – وبالتحديد؛
- [ريتينو العليا : شمال الشام – سوريا حاليا &
- [ريتينو الصغري: جنوب الشام والأردن وغزة]…
.
وحتي لا ننسي:
المصريين الأصليين وحدهم أصحاب لقب [الآريين] ؛
نسبة لأجدادهم السادة – النبلاء – الأشراف ؛ ومعناها بالنقش المقدس [آري].
- مثل اسم الملك [آري حور] السابق علي عصر مينا موحد القطرين – بتوحيد العقيدة.
- والوزير العالم الكبير [آمحوتپ] – ومن ألقابه: [آري پات]، أي: ذو النسب الملكي.
.
وهو اللقب الذي سرقه الهكسوس – الهندو-آوروبيين، ونسبوه لأنفسهم زورا، زاعمين أنهم المقدسين، أبناء النسل النوراني الإلهي، كذبا وبهتانا علي الله.
.
إنها مصر الكبري ؛ ولكن أكثر المصريين لا يعلمون.. ولا يتعلمون!
.
وحدها مصر ؛ الجديرة بنيل لقب [مصر الكبري] – مرة أخري؛
- حينما تبدأ في التوسع حربيًا ؛ جنوبًا، ثم شرقًا، ثم غربًا، ثم شمالًا..؛
.
لاسترداد حدودها [#الأمن_قومية] – الأبعد بكثير من حدودها الاستراتيجية، بإذن الله.
.
لتحيا مصر فوق الجميع بقوة الله ونصره