آراء حرةتوب ستوريعربي ودوليمانشيتاتمنوعات

حادث مقتل الرئيس الإيراني ؛ بين الحقائق و التخاريف …

[الكاتب المصري | عمرو عبدالرحمن] يكتب : الرباعي (أمريكا وإيران وإسرائيل وتركيا) ؛ هذا التحالف السري من أهم أسس النظام العالمي الجديد الذي يحكمه الاستعمار العالمي (الهندو-أوروبي / الهندو-آري)...

ألقي حادث مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم_رئيسي، حجرا وموجات من التحليلات الافتراضية، البعيدة عن الحقائق !
.
1. مثل أن روسيا والصين اتفقوا علي إيران!
2. مثل أن أذربيجان دبرتها بزعم أنها حليفة لأمريكا!
3. ومثل أن تل أبيب نفذتها ردا علي الهجمات الإيرانية (رغم أنها هجمات متفق عليها بين الجانبين مسبقا)!
.
• نقدم الحقائق الموثقة التالية:
.
الرباعي (أمريكا وإيران وإسرائيل وتركيا) ؛ هذا التحالف السري من أهم أسس النظام العالمي الجديد الذي يحكمه الاستعمار العالمي (الهندو-أوروبي / الهندو-آري).
.
إيران وروسيا ليست فقط حليفتين لا غني عن بعضما لبعض، بل إنهما أولاد عم في العرق منذ آلاف السنين.
.
يستحيل أن تضحي الصين بإيران، لأنها، تمثل لها عمق استراتيجي علي طريق الحرير، المرشح مشروعا للقرن الحالي.
.
يستحيل أن تكون اسـرائيـل هي الجاني، ليس فقط لأنها الوجه الآخر، لإيران، بل لأن ثلث القادة العسكريين في جيش الدفاع أصلهم إيرانيين!
.
يستحيل أن تكون مصر هي المستفيد، بزعم ترتيب مسبق مع الصين وروسيا أن تحل القاهرة محل طهران!
.
من ناحية أخري؛ إيران مهما تقاربت مع مصر، وفق المستجدات الراهنة، تبقي عدوا أبديا لها، وبيننا حرب بقاء ووجود.
.
ولا ننسي أن إيران دولة يحكمها مجلس الملالي – وليس للرئيس سلطات واسعة – يعني موته لا يؤثر في سياساتها ولا تحالفاتها الاستراتيجية.
.
و.. إيران (أرض الآريين الزائفين) – موطن الدجال ومنها يخرج وسط 70 ألفا من اليهود (من أصفهان تحديد).
.
والدجال هو المقدس عند النظام العالمي الجديد – الحاكم حاليا للكوكب بأكمله، بحكمه للاقتصاد والعملة “الدولار” وموارد الثروات العالمية كافة.
.
ويبقي السؤال: هل الحادث مدبر؟ أم قضاء وقدر؟
وإذا كان مدبرا، فمن الجاني؟
فتش عن المستفيد!
ولهذا مقال خاص بمشيئة الله
.
ولا ننسي تقديم خالص العزاء في وفاة الرئيس الإيراني، فإن للموت حرمة، لا يجوز إغفالها.
.
بقلم : [الكاتب المصري / عمرو عبدالرحمن]
.
حفظ الله مصر
May be an image of ‎1 person, helicopter and ‎text that says '‎لعرید م العرييتت نت. <‎'‎‎

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى