من منا لا يحتاج إلى الراحة والاسترخاء ، أحس ان عقلي يركض وهنا وهناك ، وراء الأخبار والأحداث ، بين الحاضر والماضي بين الأمل بالمستقبل واليأس من الظروف ، تتصارع أفكاري و مشاعري و احتاج إلى راحة ، في الحالة الطبيعية أحيانا نعيش تناقض وعدم رضا وبصمت نتجاوز هذا الشعور ، لكن هذه الأيام مضطرون للتعايش مع واقع لم نتمناه يوما ، من يعيد الفرح إلى وجودنا ، إلى حياتنا متى سنتجاوز الصعوبات …