– شكراً لتجارب الحياة الفاشلة التي علمتني كيف أنجح لاحقاً..
– شكراً للعلاقات العابرة التي علمتني كيف أبحث عن علاقة مريحة..
– للأشخاص الخطأ الذين عرفتهم ورحلوا بإرادتي لأنهم تركوا فرصة ذهبية للأشخاص الصح..
– شكراً للكتب التي جعلت مني بحراً من الثقافة والمعرفة في أغلب مجالات الحياة ..
– لقلمي و كراستي هما رفاق دربي إلى الأبد..
– شكراً للنجوم في هدوء الليل وحدها تشعرني بالأمان كلما نظرتُ إليها بتمعن كل ليلة..
– للبحر الذي يسمعني دون مقابل ويخبئ أسراري في عمقه دون معرفة أحد في الأمر..
– شكراً للون الأسود فهو يشعرني كلما ارتديته كأنني ملكة رغم هالاتي السوداء ولون الحزن والتعب في عينيّ ..
– للكلاب فهي الأرواح النقية والمفضلة لدي بين الحيوانات وهي الصديقة الوفية في زمن الخذلان وخير صديق من الإنسان..
– شكراً لبائعين الورد في الشارع لأنهم أنقذوا الكثير من قصص الحب التي كادت أن تنتهي في منتصف الطريق وتنشطر إلى نصفين..
– للأماكن المفضلة لدي #الكافيه الذي أذهب إليه كلما ساء مزاجي و #النادي_الرياضي الذي أرتاده وأفرّغ طاقتي السلبية فيه ، ممتنة جداً لأنها الأكثر ارتياحاً بالنسبة لي..
– شكراً للأغاني القديمة التي تزرع بي أمل البقاء كلما مللت الحياة وتمنيت الموت..
– شكراً للكتابة فهي ملجأي الوحيد في كل لحظة تسكرت أبواب الحياة في وجهي ، أرى قلمي و كراستي في انتظاري دائماً..