رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب: المنصات الأجنبية انبهرت من تنظيم معرض الكتاب
قال الدكتور أحمد بهي الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، إن الدورة الرابعة والخمسين من معرض الكتاب، شهدت عملا وتفكيرا وترسيخا للقيم المصرية، موضحًا: “عندما نرفع اسم مصر، وندعو العالم جميعا كي يقرأ معنا، حتى يبدع ويفكر”.
وأضاف خلال حواره على إحدى القنوات الفضائية الإخبارية، إن الدورة الرابعة والخمسين لمعرض القاهرة الدولي للكتاب كانت مثمرة للغاية، وحققت مبيعات مرضية جدا، رغم كل ما ناله المعرض من الشائعات المغرضة، مثل مزاعم الغلاء في أسعار الكتب، لكن الأرقام ترد، والصور التي رُصدت وشاهدها القاصي والداني ترد أيضا.
انبهار بمعرض الكتاب
معرض الكتاب أبهر المنصات الأجنبية، هكذا أوضح “بهي الدين” لافتا إلى أن من يستطيع متابعة أخبار المعرض على منصات أجنبية، فإن هناك حالة إبهار حقيقي في هذه الدورة، مشيرًا إلى أن المصري ربما يكون مستهلكا للطعام والشراب، لكنه منتج حقيقي للمعرفة والثقافة، حيث يتميز بأنه يمتلك جينات ثقافية.
وأكد أن الشريحة الكبرى التي جاءت المعرض كانت من الشباب، مشددًا على أن المصريين القدماء كانوا مهتمين بالعلم والمعرفة والقراءة والكتابة، فقد نصح الحكيم آني ابنه “اقرأ واكتب يقتدي بك الناس”، وبالتالي فإن هذا ليس ببعيد عن اهتمام الأسرة المصرية بتعليم أولادها.رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب: المنصات الأجنبية انبهرت من تنظيم معرض الكتاب
قال الدكتور أحمد بهي الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، إن الدورة الرابعة والخمسين من معرض القاهرة الدولي للكتاب، شهدت عملا وتفكيرا وترسيخا للقيم المصرية، موضحًا: “عندما نرفع اسم مصر، وندعو العالم جميعا كي يقرأ معنا، حتى يبدع ويفكر”.
وأضاف خلال حواره على إحدى القنوات الفضائية الإخبارية، إن الدورة الرابعة والخمسين لمعرض القاهرة الدولي للكتاب كانت مثمرة للغاية، وحققت مبيعات مرضية جدا، رغم كل ما ناله المعرض من الشائعات المغرضة، مثل مزاعم الغلاء في أسعار الكتب، لكن الأرقام ترد، والصور التي رُصدت وشاهدها القاصي والداني ترد أيضا.
وتابع أن من يستطيع متابعة أخبار المعرض على منصات أجنبية، فإن هناك حالة إبهار حقيقي في هذه الدورة، مشيرًا إلى أن المصري ربما يكون مستهلكا للطعام والشراب، لكنه منتج حقيقي للمعرفة والثقافة، حيث يتميز بأنه يمتلك جينات ثقافية.
وأكد أن الشريحة الكبرى التي جاءت المعرض كانت من الشباب، مشددًا على أن المصريين القدماء كانوا مهتمين بالعلم والمعرفة والقراءة والكتابة، فقد نصح الحكيم آني ابنه “اقرأ واكتب يقتدي بك الناس”، وبالتالي فإن هذا ليس ببعيد عن اهتمام الأسرة المصرية بتعليم أولادها.