آراء حرة
غيبوبة أمة ! وقبلة الحياة …
بقلم | عمرو عبدالرحمن
- من نافذة ضعفنا المعتمة ؛
نتطلع إلي أشباح الخارج إما شرقية وإما غربية!
يتخذها البعض نماذج تحتذي!
ويحاول الآخر التمسح بها ظنا أنه بذلك سيصبح مثلها!
وآخر يهرول نحو الانتماء لها خروجا من بني جلدته!
نحو مزيد من الغيبوبة واغترابنا الحضاري في أوطاننا!
بحثا عن القدوة والمثل الأعلي رغم أنها في جيناتنا الأصيلة.؛
- أم الجينات . سر الحضارات، سيدة الأمم!
لكنها بحاجة لمن يحفر بمشرط جراح ماهر ليمنحها ويمنحنا ؛
- قبلة الحياة !