مازلت أبحث في أبجدية الحب
عن عاشق يتلو صلاته
في محراب أقداري
يشتهي الموت على جنون أحلامي
يحتل روحي بجوع
يسجن أنفاسي في دفء شفتيه
وحين أشتاقه
يعود مبللا برائحة المطر
فأثور على زمن لم يولد به
وأبايعه كل سطور عشقي
ويسقط ما تبقى من عقلي
في لهيب يديه..