يجب أن نعمل معاً لبناء عالم أكثر لطفاً وإنصافاً وشمولاً للجميع ولكل طفل ذي إعاقة أو غير ذي إعاقة.
اليوم العالمي للطفل
يحق لكل طفل أن يحصل على تعليم – مهما كانت هويته ومن أينما أتى.
في #اليوم_العالمي_للطفل لهذا العام، هذه هي رسالتنا إلى قادة العالم: استثمروا في التعليم الجيد #لكل_طفل. #دعني_أتعلّم
“أرسل أطفالي أحيانا الى المدرسة بدون طعام. هو أمرٌ خارج عن إرادتي. لا حول لي ولا قوّة”. –
يعيش الأطفال في معظم البلاد أزمة غير مسبوقة. تقود الأزمة المتفاقمة الأسر في هذه الدول إلى حافة الهاوية.
فيجب التعاون الدولي للمساعدة لتكون هنا، موجودة على الأرض، تعمل ليل نهار لدعم الأطفال وأسرهم.
مشاهد لا حصر لها تكتشف كيف تعيش الأسر في هذه البلاد التي فيها صراعات وحروب تكافح في سبيل #البقاء_بدون_أساسيات.
#اليوم_العالمي_للطفل
الأطفال الصغار يتعرضون للأمراض ويصارعون من اجل البقاء
يصارع الطفل ذو الستة أشهر داء الالتهاب الرئوي — وهو مرض يترك الأطفال يكافحون لالتقاط أنفاسهم إذ تمتلئ رئاتهم بالصديد والسوائل. وفي كل سنة، يحتاج 4.2 ملايين من الاطفال مثل هذا الطفل المصاب يجب أن يحصلوا بسرعة على الأكسجين الطبي ليتمكنوا من البقاء. والآن، أصبحت الحاجة العالمية لإمدادات الأكسجين أكثر أهمية من أي وقت مضى، إذ تجتاح جائحة #كوفيد19 العالم. ونحن يجب أن نكون عازمون على النهوض لمواجهة هذين التحديا ت. ولغاية الوقت الحالي من هذا العام، ولابد تحاول البلاد ان تجعل مصادر أكسجين هو دورها الاول لتوفي الاكسجين منقذة للأرواح لأكثر من 90 بلداً.
بعضهم لا يعلم معنى “المستقبل”؛ لأن الأزمة أتت على أحلامه
وبعضهم لا يعلم معنى “المنزل”؛ لأنه أخذ أولى أنفاسه في مخيم
وبعضهم لا يعلم معنى “المدرسة”؛ لأن قساوة الظروف حرمته من التعلُّم
أبجدية أطفالسوريا ولبنان واليمن وغيرهم….. لا تشبه أبجدية باقي أطفال العالم، وقاموس حياتهم يفتقر للعديد من الكلمات والاحتياجات الضرورية التي يحتاجها الطفل للعيش.
